224

बहर ज़ख़ख़ार

البحر الزخار الجامع لمذاهب علماء الأمصار

शैलियों

फिक़्ह

( مسألة ) ( ع ) ويكفر من أنكر كون الله سامعا مبصرا في الحال ( م ) : لا إن أثبته على مثل صفة المدرك لكن سماه عالما إذ الاعتبار باللفظ .

पृष्ठ 224