132

बहर ज़ख़ख़ार

البحر الزخار الجامع لمذاهب علماء الأمصار

शैलियों

फिक़्ह

خلافا للحشوية .

لنا : قوله { لا يعصون الله ما أمرهم } فأما إبليس فهو من الجن ، وتعليم هاروت وماروت ليتجنب لا ليفعل ، وقرأ الحسن ( الملكين ) بكسر اللام ، وقصتهما مع الزهرة غير صحيحة عندنا .

पृष्ठ 132