96

وافتضحنا واسترحنا

بت والبدر نديمي

ففعلنا وتركنا

بات يدعونا التصابي

فسمعنا وأطعنا

وجعلناه يقينا

بعد ما قد كان ظنا

شكر الله لمن بش

ر بالوصل وهنا

لي حبيب لي منه

अज्ञात पृष्ठ