161

وحسبي أني أتبع الحق في الهوى

ولا شك أن الحق أبيض أبلج •••

يا كثير الصدود والإعراض

أنا راض بما به أنت راض

هات بالله يا حبيبي قل لي

أين ذاك الرضا؟ وأين التغاضي؟

إن لي حاجة إليك وإني

في حياء عن ذكرها وانقباض

حاجة مذ أردتها أنا في التع

ريض عنها وأنت في الإعراض

अज्ञात पृष्ठ