125

فيا ظبي هلا كان منك التفاتة

ويا غصن هلا كان فيك تعطف

ويا حرم الحسن الذي هو آمن

وألبابنا من حوله تتخطف

عسى عطفة للوصل يا واو صدغه

علي فإني أعرف الواو تعطف

ومن قصائده في مدح السلطان الملك الصالح نجم الدين أيوب، وذلك في سنة 622 كما في طبعة پلمر، ولعلها أولى قصائده في مدحه حين جاء من قوص إلى القاهرة واتصل به:

وعد الزيارة طرفه المتملق

وتلاف قلبي من جفون تنطق

إني لأهوى الحسن حيث وجدته

अज्ञात पृष्ठ