92

बदीअ फी इल्म अल-अरबिया

البديع في علم العربية

अन्वेषक

د. فتحي أحمد علي الدين

प्रकाशक

جامعة أم القرى

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤٢٠ هـ

प्रकाशक स्थान

مكة المكرمة - المملكة العربية السعودية

शैलियों

٢ - عدّ الهمزة من حروف العلة (١)، وهذا مخالف لرأي الجمهور، وإنما قال به ابن السراج فقط. ٣ - قسّم الممدود في النسب إلى منصرف وغير منصرف (٢)، وهذا تقسيم سيبويه (٣)، والمبرد (٤)، والفارسيّ (٥)، لكن العلماء بعدهم لم يسيروا ٤ - جعل (لفعل) الممنوع من الصرف ميزانا، فقال: (ويعتبر بالألف واللام، فما دخلاه لم يكن معدولا في الغالب) (٦). اتّبع المؤلف في هذا ابن جنّي (٧)، ولكن الصحيح أنه لا ميزان لها، وإنما هي أسماء محصورة مسموعة، والدليل على عدم شموله أن المؤلف قال: (في الغالب). ٥ - تابع" الصوليّ" (٨) و" الأنباريّ" (٩) في جواز كتابة ألف المقصور - إذا زاد على ثلاثة أحرف - بالياء أو الألف، أما رأي الجمهور فهو أن تكتب بالياء (١٠).

(١): (٣٦٢، ٧١٩). (٢) (ص: ٣٧٠). (٣) الكتاب (٢/ ٧٦ - ٧٧). (٤) المقتضب (٣/ ١٤٩). (٥) التكملة (٥٩). (٦) (ص: ٤٥٩). (٧) اللمع (١٥٥ - ١٥٦). (٨) أدب الكتاب (٢٥٣). (٩) عمدة الأدباء في معرفة ما يكتب بالألف والياء (٢ ب - ٣ أ). (١٠) ص:" ٥٤٨.

مقدمة / 98