============================================================
وعن ابي بن كعب رضي الله عنه قال: كنت عند النبي ، فجاء أعرابي فقال: يا نبي الله، إن لي أخأ وبه وجع. قال: هوما وجعه؟" قال: به لمم. قال: "فائيني بهه. فوضعه بين يديه، فعوذه بفاتحة الكتاب، وأربع آيات من أول سورة البقرة، و{ وإلهكزإله وحد الآية(1)، وآية الكرسي، وثلاث من آخر السورة وآية من (37اب) آل عمران: شهدالله.. - إلى-.. العرهزالحكير}(1)، وآية في الأعراف: إن ريكم الله .(4)، وآخر المؤمنين: فتعلى الله الملك الحق، وعشر آيات من أول الصافات، وثلاث آيات من آخر سورة الحشر، وآية من سورة الجن: وأنه تعلى جد رينا .(4)، و{قلهوالله اث.)، والمعوذتين. فقام الرجل كانه لم يشتك شيئ قط أخرجه عبدالله بن أحمد في وزيادات المسنده، وفيه آبو جتاب الكلبي، وفيه ضعف(5).
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله : ومن قرا آية الكرسي، وأول حم..- المؤمنين، إلى قوله-.. إليه المصير}(1) حين (1) يصبح، حفظ بها حتى يمسي. ومن قراها حين (2) آل عمران: 18.
(1) البقرة: 163.
4) الجن: 3.
(3) الأعراف: 54.
(5) نقل ابن علان عن الحافظ في (الفتوحات: 4 /42 - 43) أنه قال: أخرجه ابن الستني عن أبي يعلى الموصلي : ثنا زحمويه - بفتح الزاي وسكون الحاء، واسمه زكريا بن يحى- قال: حدثتا صالح بن عمر: حدثنا أبو جناب الكلي، عن عبدالرحمن بن ابى ليلى، عن رجل، عن أبيه، جاء رجل إلى النبي .. فذكر الحديث. و"أبو جناب" اسمه يحى بن أبي حية، وهو ضيف مدلس. وهصالح الراوي [عنه) فيه مقال، وقد خولف عن شيخه في سنده. . الخ. ولم يشر الحافظ هناك إلى رواية عبدالله بن أحمد في ازيادات المسنده، مع أن المخرج واحد.
(9) غاقر: 2-1.
ى تصحيف.
121
पृष्ठ 95