ريطة :
ما هذا يا ابنتي؟
البدوية :
ويحك! لماذا لا تطيعين؟
ريطة :
وي ... ماذا أصابك؟
البدوية :
ما أصابني شيء أيتها الخائنة، إني بخير والحمد لله.
ريطة :
ويحي! لقد أسلمت الفتاة زمام أمري إذ أفضيت إليها بسري، ما الحيلة؟ ما العمل؟ عرس ابن عمها، وأين ابن عمك الآن، ولن يأتي لك إلا الخليفة؟
अज्ञात पृष्ठ