157

अज़हर और असातिर

أزهار وأساطير

शैलियों

ومصباحه الشاحب

يغني «سدى» زيته الناضب «محال يراه!»

ويحنو على الصفحة القاتمة

يحدق في لهفة عارمة،

فما صادفت مقلتاه

سوى وجهه المكفهر الحزين

ترجرجه رعشة في المياه

تغمغم «لا لن تراه.»

4

أحقا نسيت اللقاء الأخير

अज्ञात पृष्ठ