أوقات مليئة بالحسنات مع النية الصالحة
أوقات مليئة بالحسنات مع النية الصالحة
प्रकाशक
طبع على نفقة فاعل خير
प्रकाशक स्थान
يُهدى ولا يباع
शैलियों
٣ - موجب للمغفرة، قال ﷺ «إن من موجبات المغفرة بذل السلام وحسن الكلام» صحيح الجامع١/ ٢٢٣٢.
٤ - يجلب المحبة قال ﷺ «أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم» مسلم:٥٤.
٥ - تحية أهل الجنة قال تعالى: ﴿تحيتهم فيها سلام﴾ يونس١٠.
٦ - من خير أعمال الإسلام؛ سئل النبي ﷺ «أي الإسلام خير؟ قال: تطعم الطعام وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف» رواه البخاري:١١/ ١٨، ومسلم:٣٩.
٧ - صفة الكرماء قال ﷺ «أبخل الناس من بخل بالسلام» صحيح الجامع١/ ١٠٤٤.
٨ - من أسباب دخول الجنة قال ﷺ «يا أيها الناس: أفشوا السلام وأطعموا الطعام وصلوا الأرحام وصلوا بالليل والناس نيام، تدخلوا الجنة بسلام» صحيح الجامع٢/ ٧٨٦٥.
٩ - تعظيم لاسم الله تعالى قال ﷺ «إن السلام اسم من أسماء الله تعالى وُضع في الأرض فأفشوا السلام بينكم» صحيح الجامع١/ ١٦٣٩.
١٠ - أمان لأنه مشتق من السلامة قال ﷺ «أفشوا السلام تسلموا» صحيح الجامع١/ ١٠٨٧.
١١ - نيل العلو قال ﷺ «أفشوا السلام كي تعلوا» صحيح الجامع١/ ١٠٨٨.
١٢ - جالب الحسنات لأخيه السلم إذا رد عليه قال ﷺ «إن الرجل المسلم إذا مر بقوم فسلم عليهم فردوا عليه كان له عليهم فضل درجة بتذكيره إياهم السلام» صحيح الجامع١/ ٣٦٩٧. أما إذا لم يرد عليك، قال ﷺ فيمن يسلم ولا يرد عليه: «فإن لم يردوا عليه رد عليه من هو خير منهم وأطيب» صحيح الجامع١/ ٣٦٩٧.
١٣ - الفوز بالخيرية قال ﷺ «خيركم من أطعم الطعام ورد السلام» صحيح الجامع١/ ٣٣١٨.
١٤ - يغيظ الكفار قال ﷺ «إن اليهود ليحسدونكم على السلام والتأمين» صحيح الجامع١/ ١٩٩٧.
١٥ - حصول التعارف بين المسلمين قال ﷺ «إذا لقي الرجل أخاه المسلم فليقل: السلام عليكم ورحمة الله» صحيح الجامع١/ ٧٩٠.
١٦ - سبب لتحصيل الحسنات عن عمران بن حصين ﵄ قال: «جاء رجل إلى النبي ﷺ فقال: السلام عليكم، فرد ﵇، ثم جلس فقال ﵊ (عشرا)، ثم جاء آخر فقال: السلام عليكم ورحمة الله فرد عليه، فجلس فقال: (عشرون)، ثم جاء آخر فقال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، فرد عليه، فجلس فقال: (ثلاثون») صحيح أبي داود للألباني:٣/ ٤٣٢٧
١٧ - إحياء لسنة النبي ﷺ ونشرها بين المسلمين.
١٨ - سبب لطلاقة اللسان والاسترسال في الكلام كما أنه يدل على تواضع المسلم، قال ﷺ «ما تواضع أحد لله إلا رفعه الله» رواه مسلم:٢٥٣٨.
فالمعاملة الحسنة بين المسلمين تربط علاقتهم ببعض وتجعل الله تعالى معهم قال ﷺ «يد الله على الجماعة» صحيح الجامع٢/ ٨٠٦٥. وقال ﷺ «مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى» البخاري:١٠/ ٣٦٧،مسلم:٢٥٨٦.
**
1 / 36