37

अत्याफ़ अल-रबीय

أطياف الربيع

शैलियों

لكأن الزمان وهو مسن

مشرق لابنه المليح الصبي

وكأن الكتاب في يده النش

ر لسر الوجود من بعد طي

تلمح الحكمة العميقة والفك

ر بوجه منور النفس حي

وترى شعره المهيب نصوعا

كجلال الحقيقة الأبدي

مشهد صاغه الزمان ليحيا

في عصور بشاعر ونجي

अज्ञात पृष्ठ