304

अत्याफ़ अल-रबीय

أطياف الربيع

शैलियों

يطل وراءه الخلق النبيل

وهذا القوس من صخر وسد

24

كحضن للمدينة يستطيل

وما تحكي القوارب وهي حيرى

لما تروي النجوم وما تقول

فكم في الليل يشغلها التناجي

متى سفرت ويرقصها الهديل

وأسراب المفاتن للغواني

وكل عندها ملك جليل

अज्ञात पृष्ठ