مستوعبا ذخر الحياة فإنما
أشرفت أنت بمتعة الإحساس
في كل ما خطفته عيني أو فمي
كنز من التعبير والإيناس
ومفاتن شتى أعيش لأجلها
وبها انتقمت من الوجود القاسي
فتسامحي في نظرتي وتهافتي
وقساوتي فالصب غير الناس
ودعي احتضاني للألوهة مثلما
يهفو على نهديك زهر الآس
अज्ञात पृष्ठ