عانيت في عمري الشجا أضعاف ما
غنيت في غزلي وملء مراحي
ورسمته صور التفاؤل مشبها
رسمي اللهيب بنوره الوضاح
ألي العتاب إذن فمن أولى بما
أهديه من روحي إلى الأرواح
إلي العتاب ولم أعش إلا كما
عاش الشعاع لزهرة ونفاح
إني الأسير وإن عددت محررا
في عالم حالفت دون فلاح
अज्ञात पृष्ठ