206

अत्याफ़ अल-रबीय

أطياف الربيع

शैलियों

أيرف عندك من نسيم صباحي

إلا عبير صبابتي ومراحي

فإذا تعثر أو لمحت غيابه

فلأنه العاني لفرط نواحي

لم لا أنوح وإن يكن في عزلتي

صمتا يجل مداه عن إفصاحي

إني الفتى الباكي الطروب وما درى

قلب مجال تألمي وجراحي

ولو استطعت حجبت عن ربي الذي

عانيت في الأحزان والأفراح

अज्ञात पृष्ठ