فليس يرضى فناء الحسن فنان
دنيا كأخرى استطابت أن تخادعنا
كما يخادعنا كفر وإيمان
إلا جلالة إيمان أقدمها
في مذبح بضحايا الحب يزدان
هذا جمالك يبدو كالربيع حلى
بالسحر والنور أخاذ وجذلان
مجدد دائما في كل فاتنة
وكم يجدد بالإلهام فتان
روح الألوهة إلا أن مبدعها
अज्ञात पृष्ठ