أهلا بجنة دنيا أنت «زينتها»
وصاحب هو فيها الآن جنان
محضته الود عمرا وهو يكسبني
بوده ما اشتهى فن وفنان
أرخصت كل عزيز في محبته
فمثله بعزيز النفس يزدان
ما خفت يوما على نجواه من زمني
فأنت دنيا له بل أنت أكوان •••
لما رأيتك في الآمال حاكمة
وحولك الحب ألحان وألوان
अज्ञात पृष्ठ