165

मिस्री एथर फी अदब अरबी

الآثار المصرية في الأدب العربي

शैलियों

دقت وراء مضجعي جازبندها

قد سحبت على جلالي بردها

ليت جلال الموت كان صدها

وهنا يمجد شوقي الملك المصري القديم، ويمجد ملوك مصر القديمة بعامة إذ يقول:

فقلت: يا ماجدها وجعدها

81

لو لم تك ابن الشمس كنت رئدها

82

لحدك ودته النجوم لحدها

أريتنا الدنيا به وجدها

अज्ञात पृष्ठ