============================================================
بناطاتي1211 التون على استخواج الثواريح ال يفيها. وهذا مما ينخل فيه جميع الأكوان الدائرة. من تناشل الحيوان و تلاقح الأشجار، و يروز { الزآروع و الثمار منها؛ فإنه لو أنكن أن يخفى على انسان حالها. ثم جىء به الى شجرة يتناثرة 7 الأذراق، فؤصيف له ما يصيد اليه من الإغضرار، و إبراز الزآه و الثمار. و غير ذلك، لكان له مستيعدا حتى يراهاء وهى العله الداعية الى تعجب أهل البلاد الشمالية. من ثبات النخل و الزيتون ل و الآس و أمثالها. خضيرة تضعرة فى رزمان الشتاء، إذ لم يعاينوا مثله فى ديارهم.
3] ك ومنها ما يجى فى أزمنة غير منتظمة بأدوار، لكن باتفاق؛ فإذا منضى الوقت الذى يتيقم و فيه، لم يبق منه إل الإخيار عنه؛ فإذا ؤجد مع الخبر شرائط الصعة، وكان قيلها ممكنا. لم يوجديد من قبوله؛ و إن لم يتوهم كيفيته، ولم يعرف علته. ومتها ما يجىء على مثل هذه المحالة. ولكنها تسئى غلط الطبيعة، لأجل خروجها عن النظم الذى آجرى عليه نوعها. وكشث اسميها بهذا الاسم، بل يخروج المائة عن اعتدال انتقدر؛ وفنك كما ئويد من الحيواتات الزاتدة الأعضاء، حين تجد الطبيعه الموكلة بحفظ الأواع على ما هى عليه مادة زائدة، فتهين منها صورة ولا ثهيلها، و ان الحيوانات الناقصة الأعضاء، حين لا تجد الطبيعه مادة يتمم منها صورة ذلك الشخص فى شظام ثوعه. فتهيى له هيية لا يضر، معها النقصان؛ و زيخ التفس عليه2، على حشب الطاقة.
2 14ل مثال ذلكه ما ذكره ثايت بن ستان بن ثايعي بن قرة فيى كتابه فى للتواريخ أنه: زأى عند شير مردى 3 ح138ي: فروجا هديأ قد خرج من اليئضة، وهو تام كامل الحلقة، وله فى رأسه متقاران، و ثلات أعين. و ما ذكنر أنه: حمل الى توزون - «48 به أيام إمازته، جذى ميت وجهه مدور كوجه الانسان، و نكاه كفكيه، و أسنانه كأسنانه، و عين واحدة، و شيه الدنب فى جبهته. و ما ذكر أنه: ؤلد بناحية المتخرم من يقداد،. مولود وماتلوقته، ولحيل الى عز الدولة تختيار فى حياة أبيه شيز الدولة ح40 ا ب حتى رآه، فكان بدنا واحدأ كاملا لا تقص فيه، ولا زيادة، إلا أنه كان عليه رفان2 بارزتان، عليهما راسان كاملان بتخطيط تانم، و أعين و آدان و مشخرئي وفمين، وكان ال بين الفجدئن فزي كفزج الأنتى. قد ظهر من داخله إخليل ظاهر. و ما ذكر ان يعض بطارةة الارميةل أنهذ الى ناصي الذزلة 11 فى شتوة ستة اثنتين و خمسين وثلاثمائة، رجلين 3 داد نرطز: تخرمت راى 2. عس: شلبتها.
1. صهى: ننا ك داه / علزةاارء 2:اد / طز قناب
पृष्ठ 89