============================================================
الادر لاه مسه سنو ثشيزنه انا 2 الر و زئة يعدها يرك قتتت شهور الحول تخقدها الينانه.
و معانى هذه الاسمآء، على ما ذكر فى كتب اللغة. هى هذه : الد لا أما المؤتمر. فإن معناه أن يأتمر بكل شىء مما يأتى به السنة من أقضيتها. و اتا ناجر نهو من الشجر وهو شدة المحركما قال الشاعر 5اصرى اسن يزوى له المره وجهه و لو ذاقه الظمان فى شهر ناچره وا و اما خوان، فهو على مثال فعال من الميانه. وكذلك صوان، على مثال فعال من الصيانة، وهده المعانى. كانت اثفقث لهم عند أول التسمية. واما الرباء. فهى الداهية العظيمة المحكائفة، شمى لكثرة القتال فيه وتكائفه. ولما اليائد، فهو ايضا من القتال. إذكان يييد فيه كثير من ألتاس؛ وجرى المثل بذلك: «القجب كمل القجب بين ثمادى و زجبه: وكانوا تشتخجلون فيه و يتوخؤن بلوغ ما كان لهم من الثأر و الغارات، قبل دخول «رجب» و هو شهر حرام. و اما الأصم. فلاتهم كانوا يكفون عن القتال. قلا ئمستغ فيه صوت سلاح. واما الواعل. فهو الداخل على شراب، ولم تذعوه؛ لر و ذلك لهجومه على شهر زمضان، وكان يكثر فى شهر رمضان شرهم للخمر، لأن ما يتلوه هى شهور الختج وائا ناطل، فهو مكيال للغمر، شمى به لإفراطهم فى الشرب، و كثرة استعمالهم لذلك المكيال. وامأ العادل، فهو من العدل، لأنه من أشهر الحج، وكانوا يشتيلون فيه عن الناطل. و اما 15 الرآة، فلان الأنعام كانت ترن فيه لقرب الذغر، و اما برك، فهو لبروك الإيل. اذا أخضرت المنعر.
آذ ا وأحسن بن اننظم الذى ذكرتا، نظم الصاحب إسماعيل بن عياد *121ي لها. وهن هدة ه «أرذت شهور انغزب فى الجاهلية خذها عسلى سرد المحرم تشترك 4 فؤتمر يأتى و من يعد ناجر و خوان مع صوان يجمع فى شرك ) عنين و زيا والأصم وعادل وثافق مغ وغل و ريه مغ برد» .
20 وهذان النوعان من اسامى الشهور، إن كانت اسباب تميتهاء كما حكيته، فالواجب آن يگون يين وقتي التسميتين يون؛ و إلا لم يصع ما قيل فيها من الثغاسير، و أورد من التمليل . فإن حفر فى والم اخدها هو صميم الحر وفي الآخر شهر رمضان، ولا ييكن ذلك فى وقت واحد او وقتين متقارپين 1. فس / توب. العلل
पृष्ठ 70