============================================================
الآثار نباقيه فرترد 111 (2) . .ر ددد صحهدد.: *. -.كلم جرع م،ە ر مائ 466} وهذا وإن ذقق فى تحصيله، فلم يعد به النوروز الى ما كان عليه، عند الكبس قى دولة الفرس: وذلك أن إهمال الفرس كييستهم. كان قبل هلاك يزدجرد اين شهريارا جقريب من نه بسبعين سنة، لائهم كاتواكسوا السنة فى زمان يزدجرد بن سابود بشهرين، أحدها لما لزم السنة ر مين التآخر . وهو الواجب؛ ووضموا اللراحق خملفه علامة له، وكانت النوبة لآبان ماء، كماستذكر ه والشهر الآخر للمتأنف. نيكون مفروشأ منه الى مدة طوبلة. فإذا أسقط عن الستين التى يين ه وا يزدجرد بن سابور و بين يزدچرد هن شهرهار مائة وحشرون سنة بقي بالتقريب سبعون سنة لاجيد بالتحقيق. قإن تواريح الفرس مضطربة جدا، ويكون حصة هده السيعين سنة من الآرباع، قريبا ب من سبعة عشر يوماء فكان يجب بالتجليلا من اتقياس أن يؤخر سبعة و سيعين يومأ لاستين ل يوما، حتى يكون النوروز فى ثمانية و عشرين من حزيرانا و نكن المتولى لذلك ظن أن طريةة 10 الفرس فى الكبس، كائت شبيهة يالتى يسلكه الروم فيه، فحسب الآيام من لدن زوال ملكهم؛ و الأمر فيها على خلاف ذلك، كما بيتا وسنيين اد ا وهذا التاريخ، آخر التواريخ المشهورة، و لعل أن يكون للأمم الشاسعة ديارها شن 27 ديارناء تواريخ لم تتصل بناء أو متروكة. كالفرس فى بحوسيتها. فإنها كانت تؤرخ بقيام ملوكهم أؤلا فأولا فإذا مات احدهم، تركوا تاريخه. وانتقلواالى تاريخ القاثم بعده منهم؛ و مدد ملوكهم متبتة ف 15 المجداول فيما بعد. وكينى إسماعيل من العرب، قإتهم كانوا يؤرخون ببنأه أيراهيم و إسماعيل الكعية.
ال حتى تفرقوا، وخرجوا من تهامة. فكان المارجون يؤرخرن بخروجهم و الاقون پأخر الحارجين متهم حتى طال الآمدة فأرخوا بعام رتاسة عمرو بن ربيعة المعروف بعمرر بن يحى، وهو الذى يجه ل يقال أنه بدل دين إيراهيم، و حمل من مدينة اليلقاء صنم هيل، وعمل إسافا و نائلة ح41* : و وا ذلك كما يقال فى زمن سابور ذى الأكتاف: والمجمع بين رأى الفريقين فى التواريخ لا يشهد لذلك. ثم 70 أرخوا بعام موت كغب بن لؤى الى عام انغدر، و هو العام الذى نهب فيه ينو يربوع، ما أنقذه بعض ملوك جمير الى الكعية من الكوة. و وثب بعض الناس على يعض فى الموسم.
1 توپ: 9.
3 هن: 6خر انمسهو:.
2 عس: ياذبه لاين
पृष्ठ 40