============================================================
فرشره «1ا (2) الانلر طباقر.
و الصين وآصناف الأمم المشرقية، واتر يه بعض الفرس، ووصفوه يفير الصفة الموصوف بها فى كتب الأنبيام؛ و قالواكان ين ذلك شىء بالشام والمفرب فى زمان طهمورت. لم يغم العمران كلها، ول ولم يغرق فيه إلا أمم قليلة، وإنه لم يجاوز عقبة حلوان. ولم ييلغ ممالك المشرق وقالوا أن أهل وال المغرب لما أنذر به حكأوهم، بنواأبنية كالهرمين المبنيين فى أرض مصرة وقالوا إذاكانت الآقة من 5 السماء دخلتاها. ولذاكانت من الأرض صعدناها. فزعموا ان آثار ماء الطوفانء و تأثيرات الاتمواج بيتة على أنصاف هذين الهرمين لم يجاوزهما. وقيل آن يرسف حعم. جعلهما فريا، و ال جمع فيهما الطعام والميرة لسنى القحط. وقالوا أن طهمورث لما اتصل به الاتذار. وذلك قبل كوته ه و يمائتين واحدى و ثلاثين سنة، امر باختيار موضع فى تملكته صحيح المواء والتربة. فلم يجدوا أحق بهذه الصغة من إصبهان، فأمر يتجليد العلوم و دفنها فى اسلم المواضع منه خ6اقي وقد 0يا، يشهد لذلك ما ؤجد فى زماتتا بجى مدينة إصفهان من التلال التى انشقت عن بيوت عملوءة، أعدالا كثيرة من لجاء الشجرة التى يليس بها القيى والترسة. وتستى الثوزء مكتوبة بكتابة لم ئدر ماه وما قيها وهذه الاضطرايات فى حكاياتهم ثشكك السامع، و تدعوه الى تصديق ما ؤصف فى ر بعض الكتب: أن كيومرث لم يكن هو الإنسان الأول ح37. بل كان كامر بن يافث بن نوح، وه 55ذ 1 ائد كان سيدا معيرأ نزل جمل «نباوند، وتملك به، حتى عظم أمره: و الناس فى حالة شييهة بالمبدهء .
ولره و أول النشوء؛ فملك هو ويعض ؤليه الأقاليم،و تجيه فى أخر امره، و تستى بأدم وقال: من سمانى بغير هذا الام، ضتريت عنته؛ و زعم بعضهم آنه كان اميم بن لارد مل ابن ارم پن سام ينك9.
ور توح. وأما اصعاب التجوم، فإئهم صيحوا هذه السنين من لدن القران الأول من قراتات زحل يه لر والمشترىء التى أثبتت علمآه أهل بايل والكلدانئين أمتلتها، إذ كان اول الطوفان من جهة سعء2 ناحيتهم. فقد قيل أن توحا نجر السقينة فى الكوفة، و فيها فار التنور: و أنها استقرت على جبل يه المجودى، وهو غير يعيد عن تللك النواحى. وكان هذا القران قجل كون الطوفان بماتتين وتسع وه اد در ه ن ل ل اله س اه اريعماتة وستا و ثلاثين سنة: و ذلك قريب من مقتضي توراء النصارى يه 91. طز: داد لم ج عل.
पृष्ठ 30