============================================================
الآثار الباقبه فرترد 111(2) *مستومين*1 ح29تم. والمثكر لهذا التأوبل الدى شهد له العيان. مطالب بإقامة الحجة على ما ه يستدعيه أفيه من الأضاليل؛ ومن يكن الشيطان له قرينا. فسلة قرينا.
515ا ذان لم يجيزوا حساب الكلمات بالعربية، لم تجز نحن حساب ما أوردوه بالسريانية لنزولالتوراة، وكتب هولاء الانبياء بالعبرانية. وكل ما ذكروه1 و تذكره، هى حجج قاطعة وأدلة 5 واضحة، على أن الكليم فى انكسب محرف عن مواضعهء والنص فيها مغير عن مناهجه: والاحتصام له يمثل هذا من الحسياتات والتلفيفات آقوى دليل و أوضح حية على تنكيب صاحبها عن الحق وه وال اهدى. * و لو فتخنا عليهم بابا من السمآء فلوا فيه يقرجون، لقالوا فنما شكرت أبصارنا بل تحن قوم مسحورون، لا يل هم عن الحق عمون* . نسأل الله التوفيق و التأييد والعصمة والتسديد .
ر فأما القول فى التسخ واليدله، وادعاؤهم نصوص الترراة على قتل من يدعى التبؤة بعد مرسى اجه و15 فمطلانها ظاهر فى نصوص لتوراة ايضا؛ و لها مولضع غير هذا اليق بهاا و نرجع الى ما قعدنا له.
فقد امتد بنا كلام جربعضه بعضا.
140 فأقول آن عند كل واحد من البهود والنصارى، نسخة من الترراء تنطق بما يوافق قول أصحايها؛ فالتى عند البهودة زعموا أنها هى البعيدة عن التخاليط: والتى ستد التصارى تسعى تورا رهاة الشبمين: وذلك أن طائفة من بلى اسرائبل. لما غزا ئختنضر بيت المقدس لا لي وخربه ، انجلت 15 عنه واعتصمت يملك مصحرء و أقامت فى جواره الى أن ملك بطلميوس فيليدلقوسا: و اتصل بهذا الملك خبر الترراة و قزولها من السماء، فتفقص عن هذء الطاتقة، حتى شثر عليهم فى بلدة زهاة و ثلاثين ألف نفر. فأواهم وقربهم ولاطفهم. وأطلق لهم الإذن فى الانصراف الى ييت المقدس: وقده و بناه كورش عامل بهمن على بايل. و أعاد عمارة الشأم، فخرجوا مع قطعة من حاشيته قد بذرقهم بهاء و قال لهم إن لى قيلكم حاجة، إن أسعضونى بها فقد تم شكركم لى: و هى أن تمحوالى 20 بنسخة من كايكم للتواة. فاجابوه الى ذلك، وحلغوا له بالوقاء به: فلما وصلوا الى ييتالمقدس.
أتجزوا وعدهم بإثفاذ نسخة منها اليه، وكانت بالعبرانيه فلم يفهمهاء وعاودهم يطلب من له معرفة فه ر بالعبرانية واليوناتية معأ لئترجم له؛ ووعدهم الجوائز والصلات.
آه عس از توب: ه نشرناد.
1. فرانه،121/3*ل2 داد ) هلؤ:ب.
4.تربن: 15/ 12و 68/27،15.
را 7) ناددةاانها
पृष्ठ 26