٩١ - سوار بن المضرب
٣٥ - (سِرين جَميعَهُ حتَّى توَلَّى ... كمَا انكَبَّ المُعَبَّدُ للجِرانِ)
٣٦ - (وشق الصُّبْح أُخْرَى اللَّيْل شقا ... جماح أغَرَّ مُنْقَطعِ العنانِ)
٣٧ - (ومَا سَلْمَى بسَيِّئَةِ المُحَيَّا ... وَلَا عَسْراءَ عاسِيةِ البَنانِ)
٣٨ - (ألَا قدْ هاجَني فازْدَدْتُ شَوْقًا ... بُكاءُ حَمَامتيْنِ تجَاوَبانِ)
٣٩ - (تنَادى الطائرانِ بِصرْم سلمى ... على عصنين منْ غَرَبٍ وبانِ)
٤٠ - (فكأَنَ البانُ إنْ بانَتْ سُليْمى ... وبالغَرَبِ اغْتِرابٌ غَيْرُ دانِ)
٤١ - (ولوْ سألَتْ سراةَ الحيِّ عنِّي ... عَلَى أنِّي تلَوَّنَ بِي زَمانِي)
٤٢ - (لنبَّأهَا ذَوُو أحسابِ قومِي ... وأعدَائي فكُلٌّ قد بلاني)
٤٣ - (بِدفع الذَمَّ عَنْ حسبِي بمَالي ... وزَبُّوناتِ أشوَسَ تيَّحَانِ)
٤٤ - (وأنِّي لَا أزالُ أخَا حِفاظٍ ... إذَا لَمْ أجن كنت مجن جَان)