============================================================
(1929) 149- 6061064450 ا4 المرجع المذكور، 1- 127(1926): و6 56 666 ع 66 ع1 ع:47 . وارجع آيضا ا 92 260 17 م4 19 56 626. شرة ، بم .28 ، 106 وما بعدما 98 كان الأطاء الميحيون عادة أرق شعورا نحوه منهم نحو ابن رشد، كما تمكن ملاحظة ذلك في المعاملة المعتدلة الي تلقاها في الكتاب المجهول مؤلفه 4 99 - لأن مسألة "المعرفة العقلية ، كا بن 50 بهارة، ليست 20rr61 4 94 الا تضية كوزمولوجة خاصة 52 ، 10ف دراسته الكبرى، عدهه ده عهره عا (الجز: الرابع، ص 317 وما بعدها) ، بشرح إلى أي حد كان الانقلاب الفلكي يستلزم تغير أ في الموقف الروحي والديني نجاه الكون ويتضمن نفى التقديس 10 - بالنبة إلى علم الكوذ وعلم اللاتآكة؛ يقول هزسه : و ولكن علم الكون بكامله كان متصلا بعلم الملائكة . ورد الثاني كان يعتى زلزلة قواعد الأول، وهذا هو بالضبط ما أفاد أغراض الثورة الكبرنكية. ولهذا، تشاهد اتفاقأ بين علم الكلام المسيحي والعلوم الوضمية من حيث الفاه امثياز الملائكة وعالم الملاككة في خلق الكون . وهدئذ لا يعود عالم الملائكة ضروريا بالغرورة المبنافيز يقية ويصبح نوها من الكماليات في الخلق ويعبع وجوده محتملا إلى حد ما 12 101 102 لقد عالجنا هذه المألة معابلحة وافية في دراستنا لعلم الكون السيناوي راجع أيضأ قدمة اب لبه لنلك الكاب 103 تردى قصص كثيرة من ابن سينا نى ايران وآسيا الوسطى والعالم العرفى ، في لغة عاية . فقد احتل مكانه في الضمير العام بكل تأكيد حى عد العامة ، كطل شعبي هيمن علمه وحكته على قوى الطبيعة
पृष्ठ 72