============================================================
ارجع الى ترجمهآ وانه . [به ز كاب .A، ص 28، تآليف 46 ابن مينا الذي يلفب غالبا بأول فيلسوف مدرمي، هو في الواقع مؤيس فلسفة القرون الوسطى في كل من العالمين الإسلامي والمسيحي، وهو يعنى بمسالة الوجود خاصة، ولهذا فهو يلقب أحيانا بفلسوف الوجوده . راجع 1561 د ه ف ناسه 196 رم 2 21 (1962) 308 -29 4 راجع مقالة نصر 2610ه 0ندتداء 3 نا دد*تاه 16 3: 8- 13 راكوبر 1909) فيسا بخت بوجهات النظر الميتاهيريقة للفلسفة السيناوية، وخصوصا 4:6 166661 d6 4664 ، 6. هذه المألة ، ادجع إل ، ههلاق 6ع رباريس،1937)1 و760 .8ه، 0ش14م 169961651643 510، وجيل صليا، 946 4062916 31 ع05 رباريس، 1936) ودراسة 1ن ا فن 6ب5ع ذd4 056ءاوناح دعم ها (راجع الحاشية 38)، فهو يحث أيضأ فكرة ابن سينا في الخلق والنوة ونظرته إلى سأئر المسائل الدينية ، وارجع أنا إل نصر، ف 28166ه ردسهسه 206 ، ح0d، ه1 5، الفصل 12.
بخصوص ما كبه ابن سينا بالذات، فإن قسم الإطبات في كل من الشفاء والتجاة ودانشنامه يثناول تقسيمات الوجود وتعيناته تناولأ تاما 4- بضيف التصوف عند هذه النقطة ان الذات الإطية تتعالى حى عل الوجود ، الذي هو تعينها أو ثبوتها الأول ، كما أنها في نفس الوفت مبدأ الكون : راجع 26 6269 9ن256017 116 (نوورك، 1) 3 وما يليها ين برهان القديس توما القائم على حدوث العالم من التخ الأساسي عند ابن مينا بين الموجود الواجب والموجودات الممكنة 51 - لم أورد أرقام الصفحات الخاصة بكب ابن سينا عند بحث هله المائل، ولقد اشرت فقط إلى قم الإليات من كتيه الفلسفية المتعددة، حيث تطرق إلى هذه المائل وقد وردت مراجع مفصلة لآثاره ومصادر ثافوية بالنسبة لكل مألة ي: نصر، 15r556d الفصل 12
पृष्ठ 63