============================================================
تقليقاسته وحواشيى 1- يشير العالم المحقق والمصتف في القرن الرابع (الخادي عشر) أبو الريحان البيروفي إلى اسم أبي العباس الايراني الاير انشهري عدة مرات ويوليه احتراما كيرأ . وعلى سبيل المثالن، پرجع إلى كتاب تحقيق ما للهتد، ترجة لهدلك9 (لدن 1887)، المجلد الأول الصفحة وعداها، وني الآثار الياقية ونحديد نهايات الأماكن أيضا . ومع ذلك، فإنه لم يبق من هذه الشخصية الغامضة الى تعثبر بمثاية أول فيلسوف في الإسلام إلا اسسها وبضع بدالد من تظريات وأقوال 3 ليسا بختص بحياة الكتدي ومؤلفاته وفلفته ، ارجع إلى كتاب الكندي وفلفته تأليف حمد أبي ريدة، (القاهرة 1950)، ورسأئل الكتدى الفلسفية، ك أيضا، وهو بقع في جزنين، (القاهرة 1950= 1953)، وفيلسوف العرب والعلم الثاتي لمصطفى عد الرزاق، (القاهرة *194)) نى باه و نده له 3. 12 د 607 هدهشه ، ضا تعد نسعدسد با عذددماا الللة القم 19 412 ون129 و ف له معل ا 50ر كده ت6 ع د ععا1، السللة ، القسم 1 (1934) من 93 وما پليها، ، ناه نددة بوعلله ز سعدى د 13211 1 و1 ونات88 عا ودسناءله داده ، 1ر9 ها1 به ف عان نس عد (وتر 179 الجزء 2 القصل ) و ع5 ت 1هعه (2 ن دمه ، الجزء 13 103 وما بليها (حة 1900) التواريخ المامة الإسلامية الى تكاد تفتجر جميعها على تاريخ القلسفة المشائية
पृष्ठ 52