270

आशिक़ा व ज़िलाल

أشعة وظلال

शैलियों

ورمت لدي يتيمة من وردها

فأبيت تحفتها وإن أعززتها

وسألتها منحي رضا من ودها

فتجاهلت وتساءلت وتمايلت

فغنمت غنم وصالها من صدها!

حتى اصطلحنا واتفقنا راضيا

عن قبلة من وردها في بعدها

فلمست وجنتها بزهرتها، وما

أحلى الجنى من خدها في ردها!

فتفتحت وشممتها ولثمتها

अज्ञात पृष्ठ