217

आशिक़ा व ज़िलाल

أشعة وظلال

शैलियों

وأحب هذي النار لو لك لذة

فيها، وأحسب حرقتي كحياتي!

البعد الرابع

الزمن

أأرقب فيك (الله) والنعمة الكبرى

وهل منك أستوحي الملاحة والشعرا؟

لئن كان ما حجبت كونا مصردا

1

عن الناس أجساما، فهل تخذل الفكرا؟

وإن كان لا يدريك قوم حياتهم

अज्ञात पृष्ठ