149

आशिक़ा व ज़िलाल

أشعة وظلال

शैलियों

فنتركها إذا حان التنائي

كأن البعد غايته اللقاء

كأنا سوف نلقاها بزهر

يقبل بعضه وله رجاء!

وسوف نعود في شتى حياة

منورة تباركها السماء! •••

ولما حان توديعي أهابت

بشعري أن يرتل ما يشاء

فقلت لها: أخذت أرق شعري

مغازلة، فهل بقي الغناء؟

अज्ञात पृष्ठ