ملقيا في الغدير شاهب ثوبه
فاتحا في المساء سجن الليل
فوق طودي نبت كثيف تحامى
خطوات الصياد عند الدبيب
عاليا عن جباهنا يتسامى
وهو مثوى الراعي، ومأوى الغريب
فتعالي هنا نجدد ذماما
ونخبئ خطيئة وغراما
قدست من خطيئة، لا أثاما
قد دفعنا لفعلها إلهاما
अज्ञात पृष्ठ