275

============================================================

الرسالة للعاشرة لطلركع ولهرلرق أنواع كل حقيقة بسيطة إنما هو بتلك الصورة الشريفة وأما المركبات فعلى صورة الصفة الفالبة.

و من ذلك ورد أن الحجر كان على صورة الايسان، وأن الريح لها رأس وجناحان، و أن السور القرآنية تجيء يوم القيامة على الصورة الشريفة1، وأن الأملاك الأربعة التي على تواثم العرش واحد منهم على صورة الأسد و واحد منهم على صورة الثور الى غير ذلك2. وأما ني الانسان فقد ظهرت تلك الصورة الشريفة بكمالها لتمامية صفات النفس ليها، قال تعالى: (لقد خلتنا الانسان فى أحسن تقويم)3.

بارقة [هها اأهراض الحقائق الجوهرية أيمأ على الصورة الإنسانية هذا الذي قلنا إنما هو في الحتائق البدوية الجوهرية، وأماء أعراضها وصفاتها وجملة أحكامها نعلى تلك الصورة الشريفة أيضا لا محالة لكن بالعرض والتبعية. فالوجود الذي هو أقدم محمولات الشيء إنما هو لباس مهندم للشيء وكذا الأعراض الأخر تبع لمحالها لهي لهي اكثر الأحوال تابعة لها نصح آنها على5 صور موضوعاتها.

و من طريق اللم إن الأعراض هي آثار الجواهر الحاملة. ومن المتضح هند مشرب العرفان أن الكل يعمل على شاكلته 1فهي على صور محالها.

ا. ن: الانسانية. إشارة إلى ما ورد لي المحار ح 9 ص 188، حديث 11: " عن آبي بصير، عن آيي هد هلله قال: مت يقول: من ني سررة من اللرآن مثلت له لي صورة حسنة وهرجة رفيعة فاذا رآها قال من أت ما أحنك الهنك لي فتقول: أما تعرلني؟ أنا ورة كذا وكلا. و أيضأ في نفس المصدر، ص 266. عن أبي عبد الله ل قال: لاندهوا قراء سررة الرحمن والقيام بها ائها - ويأتي بها رتها هرم النهامة في صورة في آحسن صورة سه.

1 اشارة الى ما ورد لى اللصاد للصدوف، باب الشمانية، باب حلة العرض، ص 107 ن: *أشا.

3 التمن: ن: ملى ا. افتاس من الأبة له صورة الإسراء.

पृष्ठ 275