============================================================
الأرمييات لكشف انوار القدميات فنودي من سزه أن اخرج عليهم وقل لكل واحذ من الأسماء يتعلق يقتنيه حقائقها.
فخرج الاسم "الله ومعه الاسم *المتكلم يترجم هنه للممكنات و الأسماء الالهية وذكر لهم ما أمره المس: فتعلق والعالم بظهرر المكن الأول و "القادره بظهور الممكن الثاني، و"المريد، بسائر الآمبان؛ فظهرت الآثار والأكوان وأدى الأمرإلى المنازعة والصخالفة كما هو متتضى الأسماء الجمالية والجلالية.
فقالت الأعيان: إنا نخاف علينا أن يفسد نظامنا أو يطفى بعضنا على بضا ولحق بالعدم الذي كنا فيه.
فالتجأوا تارة أخرى إلى الأسماء بتعليم الاسم "العليم، و"المدبره و قالوا: أيها الأسماء التي لكم السلطنة علينا إن كان أمركم على مبزان معلوم و حد مرسوم بأن كان فيكم امام يحفظنا و يحفظ تأثيراتكم فينا لكان أصلح لناولكم فسمعوا ذلك و التجأوا إلى الاسم "المدئره فدخل المدبر إلى المسى و خرج بأمر الحق إلى الاسم *الربء فقال له صدر بأن تفعل ات ماتقتضيه المصلحة فى بقاء الممكنات.
فقال: سمعا ر طاعة. و آخذ رزيرين يميناته على مصالحه رهما "المدير ووالمفطل " قال تعالى: يدبر الأمز يفضل الآيات لعلكم بلقاء ارنكم توقنون) 1 أي ربكم الذي هو الامام، فانظر ما أحكم كلام الله و اتقن صنع الله2.
بارقة [52] افي ماشاهر الأسماء الإلهية هذا الذي نقلنا هو حكم من أحكام الاسماء وأما في مظاهرها فهي أيضأ على صورة 2النتوحاث: و أتفن صنع الله.
पृष्ठ 272