الشيخ محمد الغمرى المدفون بالمحلة الكبرى ، وهو للسها من يد سيدى أحمد الزاهد ، وهو لبسها من يد سيدي حسن النسرى ، وهو للبسها من اد سيدي يوسفت العجمى ، وهو لبسها من يد سيسدي الشيخ حمو الاصفهاني ، وهو للسها من يد الشيخ عبد الصمد النطرى ، وهو لبسها امن يد الشيخ نجيب الدين على بن برغوش ، وهو لبسها من يد الشيخ اهاب الدين السهروردى ، وهو لبسها من يد عمه الى النجيب السهروردى وهو لبسها من يد عسه القاضى وجيه الدين ، وهو للبسها من يد أبيه امد الشهير بعموية ، وهو لبسها من يد الشيخ أحمد الدينورى ، وهو السها من يد أبى القاسم الجنيد ، وهو لبسها من يد آبى جعفر الحداد اهو لبسها من يد أنى عمر والاصطخرى ، وهو لبسها من يد شقيق البلخى ، وهو لبسها من يد ابراهم بن آدهم ، وهو لبسها من يد موسى ابن يزيد الراعى ، وهو لبسها من أويس القرنى ، وهو لبسها من يد عر بن الخطاب وعلى بن أبي طالب ، حين أمرهما النبى صلى الله عليه وسلم بالاجتماع به وولبسها الإمام عمرو الإمام على رضى الله عنهما من يد رسول الله اصل الله عليه وسلم ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم للسها من يد ججيل ، كما مر أول الكلام ، وجبريل عليه السلام لبسها من الحق جل وعلا ، كما رأيته فى رسالة الشيخ عبد الرحمن القوصى تلميذ أى عبد الله القرشى ، وروى بسنده المتصل الى رسول الله صلى الله عليه وسلم " أنه ارأى ليلة الإسراء صندوقا من نور ففتحه جبريل فإذا فيه خروق حمر وخضر وسود ، فقال يا جبريل ما هذا؟ فقال : هذه خرق ، تكون الخواص أمتك انتهى ، ولم أجد ذلك لغيره ، فالحمد لله رب العالمين انتهت المقدمة ولنشرع فى أبواب الكتاب فنقول :
अज्ञात पृष्ठ