191

अंशुदत मातर

أنشودة المطر

शैलियों

وتعصر الدروب، كالخيوط، كلها

في قبضة مارده

تمطها، تشلها

تحيلها دربا إلى الهجير

وأوجه الحسان كلهن وجه «ناهده»: «حبيبتي التي لعابها عسل

صغيرتي التي أردافها جبل

وصدرها قلل» •••

ونحن في بغداد؟ من طين

يعجنه الخزاف تمثالا

دنيا كأحلام المجانين

अज्ञात पृष्ठ