============================================================
اسرته وكان الفراش يفرش له ويجتمعون اليه قبل مجيئه فيآتي النبي صلى الله عليه وسلم وهو طفل بدب فلا يثنيه عن الفراش حدحتى يجلس عليه فيزيله اعمامه فيبكى حتى يردوه اليه فطلع عليهم
عبد المطلب يو ما وقد ازالوا النبى صلى الله عليه وسلم عن الفراش
فقال ردوا ابنى الى مجلسه فانه يحدث نفسه بملك عظيم وسيكون له شان فكانوالايردونه عنه حضر عبد المطلب او غاب. قال فلما وفد عبد المطلب على سيف بن ذي يزن في سادة من قريش ال هنونه بما فتح الله تعالى عليه من رد ملكه وبهلاك الحبشة
4 وا كثر الرواة يروونه عن سيف بن ذى يزن وقد صححت
على من انق به من اثمتي انه معدى كرب ابن سيف بن سيف ل ابن ذي يزن وكان من آمر عبد المطلب مع بن ذي يزن مالعلنا آن نذكره بعد هذا من البشرى بالنبي صلى الله عليه الو سلم وعاد عبد المطلب الى فراشه وجلس عليه في ظل البيت ال و اقبل النبي صلى الله عليه وسلم يدرج فقال عبد المطلب افرجوا لابنى حتى استقر على الفراش ثم انشد أعيذه بالواحد . من شر كل حاسد. ثم قال آنا آبو الحارث
पृष्ठ 7