अम्थल कामिय्या
الأمثال العامية: مشروحة ومرتبة حسب الحرف الأول من المثل
शैलियों
فما يدوم سرور ما سررت به
ولا يرد عليك الفائت الحزن
وقول الآخر:
ولن يرجع الموتى حنين المآتم
3 «عبد ما هو لك حر مثلك»
أي: إذا لم يكن العبد مملوكا لك فهو في حكم الحر بالنسبة إليك، فلا سيطرة لك عليه. ومن أمثال العرب: «عبد غيرك حر مثلك.» وقالوا أيضا: «ساواك عبد غيرك.» قال الميداني: «يعني أنه بتعاليه عن أمرك ونهيك مثلك في الحرية.» «العبد يا بأولته يا بآخرته»
المراد بالعبد: المخلوق، و«يا» هنا معناه «إما»؛ أي: إن الإنسان إما أن تحسن حاله في أول عمره، ثم تسوء في آخره فيبوء بالخسران، وإما أن يختم الله له بالسعادة فتحسن في آخره. وأما إذا حسنت في المبتدأ والمنتهى فقد فاز بالحسنيين. ويرويه بعضهم: «ناس بأولهم وناس بآخرهم.» «العتاب هدية الأحباب»
معناه ظاهر. «العتب ع النظر»
يقال في الاعتذار عما يقع من ضعيف النظر، كتركه السلام على بعض الحاضرين، أو إفساده شيئا لم يره، أو غير ذلك. والمراد: إذا عتبتم فاعتبوا على نظري فالذنب ذنبه لا ذنبي. «عتبه زرقه تروح فرقه تجي فرقه»
ويروى: «تخش فرقه وتخرج فرقه.» ومعنى تخش: تدخل. والمراد: إننا مستغنون عنكم فإن ذهبتم جاء غيركم. وقولهم: عتبة زرقة؛ أي: زرقاء، ويريدون بها المشئومة التي لا تبقي على أصحاب الدار. «عجان الصبر بيدوق»
अज्ञात पृष्ठ