221

मिसालें

الأمثال المولدة

प्रकाशक

المجمع الثقافي

प्रकाशक स्थान

أبو ظبي

[٩٣٥]- كان مطرقة فصار سندانا.
فإذا كان غبيّا لا يميّز بين الأشياء، قيل:
٩٣٦- هو لا يميّز بين التين «١» والسّرقين.
فإذا تحيّر وانقطع به، قيل:
[٩٣٧]- هو لا يجد في السماء مصعدا، ولا في الأرض مقعدا.
فإذا كان يؤذيك مرّة، ويتلافاك أخرى، قالوا:
[٩٣٨]- لا يقوم عطره بفسائه.
فإذا كان مفرط البخل والضّيق، قلت:
٩٣٩- له على الكلب سلف. أي: يطمع في معاملة الكلب فكيف في غيره؟ فإذا كان لئيما وضيعا، قيل:
[٩٤٠]- كلب مبطّن بخنزير.

[٩٣٥]- في الأصل: «كان سندانا فصار مطرقة» وهو لا ينسجم مع تفسير الخوارزمي له، إذ إن السندان مثل للوضيع، وتصويب المثل من شفاء الغليل: ١٠٩.
[٩٣٧]- المجمع ٢: ٢٥٩، وقال: يضرب «للخائف» .
[٩٣٨]- ينظر: ٦٤٢.
[٩٤٠]- المجمع ٢: ١٧٣.

1 / 229