159

मिसालें

الأمثال المولدة

प्रकाशक

المجمع الثقافي

प्रकाशक स्थान

أبو ظبي

[٥٧٢]- لا يعلم ما في الخفّ إلّا الله والإسكاف.
وتقول إذا استهلكت شيئا ففنّدت عليه:
٥٧٣- يا أخي قد سفك دم الحسين بن عليّ.
وإذا استعجلت على الشيء قلت:
[٥٧٤]- ليس هذا بنار إبراهيم ﵇.
وتقول في وصف الشّرّ:
٥٧٥- هذا أحرّ من بكاء الثّكلى.
وإذا مللت الشيء وأردت استظراف شيء آخر، قلت:
[٥٧٦]- إلى كم سكباج؟
وتصف الرّجل بإفلاسه في كلّ ذلك فتقول:
٥٧٧- فلان لا يخرج من بلد إلّا يريد غيره.

[٥٧٢]- المجمع ٢: ٢٤٨، وقد تحّرف في التمثيل: ١٣ على «... الحقّ ...» وأورد الميداني قصّة المثل فقال: «أصله أن إسكافا رمى كلبا بخفّ فيه قالب، فأوجعه جدّا، فجعل الكلب يصيح ويجزع. فقال له أصحابه من الكلاب: أكلّ هذا من خفّ؟
فقال: لا يعلم ...» .
[٥٧٤]- المجمع ٢: ٢٥٧ والمراد بنار إبراهيم ما أجزل لها من الحطب لا ما صارت إليه.
[٥٧٦]- المجمع ١: ٨٩. والسكباج: طبيخ من اللحم والخلّ والمرق.

1 / 165