130

मिसालें

الأمثال المولدة

प्रकाशक

المجمع الثقافي

प्रकाशक स्थान

أبو ظبي

باب في الشّتم للرّجل والدّعاء عليه ٣٣٦- فلان أخبث من يهوديّ. [٣٣٧]- وألوط من ثفر. ٣٣٨- وألوط من حيّة. [٣٣٩]- وأكفر من حمار بن مويلغ. [٣٤٠]- وأسكت من البخراء عند صديقها. [٣٤١]- وأخسّ من الخسّ المربّي بالكرفس.

[٣٣٧]- في المجمع ٢: ٢٥٤ «... نغر» وأحسبها محرّفة مما أثبتناه وإن كانت الكلمة غير واضحة في الأصل؛ لأن الميداني فسّر المثل بقوله: «إنما قالوا ذلك لأنه لا يفارق دبر الدابّة»، ولأن النغر طير كالعصافير- كما في الصحاح- حمر المناقير، فكيف تلازم دبر الدابة؟ إنما الذي يلازمها الثّفر، وهو مؤخّر السّرج الذي يكون تحت ذنب الدابّة. [٣٣٩]- المجمع ٢: ١٦٨ وتنظر قصته مستوفاة فيه، والفاخر: ١٤، والزاهر ١: ٤٥٩، وجمهرة الأمثال ٢: ١٤٧، والعباب- جوف. ويختلف اسم أبي حمار فيها. [٣٤٠]- في المجمع ٢: ١٧٢ «كالبخراء عند صديقها- للساكت» . [١٤١]- في خاص الخاص: ٤٠ «أنت أخسّ من الخسّ» قاله هبة الله بن المنجّم لأبي الحسن الغويري.

1 / 135