[١٦٧]- كفّ بخت خير من كرّ علم.
[١٦٨]- حائط خير من ألف شفيع.
[١٦٩]- إنّ للحيطان آذانا.
١٧٠- الإنسان عدوّ ما جهل.
[١٧١]- الأموال في الأهوال.
[١٧٢]- من لم يتغدّ بدانقين تعشّى بأربعة دوانيق.
[١٧٣]- إيّاك وبنيّات الطرّيق.
[١٧٤]-
ما أشبه اللّيلة بالبارحه.
_________
[١٦٧]- مجمع ٢: ١٧٢.
[١٦٨]- التمثيل: ٢٩٧.
[١٦٩]- مجمع ١: ٨٨، أساس الاقتباس: ٦٩.
[١٧١]- التمثيل: ١٩٨.
[١٧٢]- روايته في المجمع ٢: ٣٢٧ «... بدانق تعشّ ...» ولا أعرف وجها لجزم فعل المضيّ.
[١٧٣]- في ثمار القلوب: ٢٧٨ «دع ...» وفسّر بنيات الطريق بالصعاب والمعاسف، وفسّرها العسكريّ في جمهرة الأمثال ١: ٢٢١ بأحسن من ذلك فقال: «الطرق الصغار تتشعّب من الطريق الأعظم ثم ترجع إليه» .
[١٧٤]- هو لطرفة بن العبد في ديوانه: ١٥، وصدره:
كلّهم أروغ من ثعلب
وهو من السّريع.
1 / 113
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: