إبراهيم (في نفسه) :
اللي هيا ما شافتوش وبتشكر فيه قدر كدا، إشحال بقا لما تشوفو؟ دي تبقا تقول عليه فريد عصره.
مريم (إلى عديلة) :
فهمتي؟ هوا ابن ناس وصدره مليان نيشانات.
عديلة (تاخد الجوابات وتقراهم سرا، وبعد ذلك تقول) :
حاجة بهجة والله، طيب كتر خيرك يا ماما. أنا دايما أقول كدا، إن ماما ما تحب لي إلا الخير. إيش من كتابه دا لولي ما هوش خط. وأي كلام رقيق ما شا الله. دا أنا كمان شفت المسيو دا إمبارح في التياترو.
مريم (إلى إبراهيم) :
شفت يا عبيط، كلامي في محله والا لاء؟ فين محبتها في يوسف؟
إبراهيم (إلى مريم) :
يلعن جد اللي فاهم من العبارة دي شيء، إزاي إمبارح كانت مسلوبة في حب يوسف، وقالت لي إنها ما تاخدش حد غيره واليوم تنساه؟! (في نفسه)
अज्ञात पृष्ठ