الشيعة والقرآن
الشيعة والقرآن
प्रकाशक
إدارة ترجمان السنة
प्रकाशक स्थान
لاهور - باكستان
शैलियों
ذرية آدم هكذا نزل به جبرائيل على محمد ﷺ وإذ أخذ ربك من بني آدم ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم إن محمدًا عبدي ورسولي وإن عليًا أمير المؤمنين قالوا بلى ثم قال أبو جعفر ﵇ والله لقد سماه باسم ما سمى به أحد قبله.
(ط) ٣٢٦ـ وعن جعفر بن محمد الأودي معنعنًا عن جابر الجعفي قال قلت متى سمى علي ﵇ أمير المؤمنين قال قال لي أو ما تقرأ القرآن؟ قال قلت بلى قال فاقرأ قلت وما أقرأ؟ قال اقرأ وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم فقال لي هبه وإلى أيش ومحمد رسولي وعلي أمير المؤمنين فثم سماه يا جابر أمير المؤمنين.
(ى) ٣٢٧ـ العياشي عن جابر قال قلت لأبي جعفر ﵇ متى سمي أمير المؤمنين قال والله نزلت هذه الآية على محمد (ﷺ) وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم وأن محمدًا رسولي وأن عليًا أمير المؤمنين فسماه الله والله أمير المؤمنين.
(يا) ٣٢٨ـ وعن جابر قال قال لي أبو جعفر ﵇ يا جابر لو يعلم الجهال متى سمي أمير المؤمنين علي ﵇ لم ينكروا حقه قال قلت جعلت فداك متى سمي فقال لي قوله تعالى وإذ أخذ ربك من بني آدم إلى ألست بربكم وأن محمدًا رسولي وأن عليًا أمير المؤمنين قال ثم قال لي يا جابر هكذا والله جاء بها محمد ﷺ.
(يب) ٣٢٩ـ رضي الدين علي بن طاؤس في (كشف اليقين) عن الثقة الجليل محمد بن العباس في تفسيره عن علي بن العباس البجلي عن محمد بن مروان الغزال عن زيد بن المعدل عن أبان بن عثمان عن خالد بن يزيد عن أبي جعفر ﵇ قال لو أن جهال هذه الأمة يعلمون متى سمي أمير المؤمنين ﵇
1 / 225