अल्लाह काव्य इंसान
الله والكون والإنسان: نظرات في تاريخ الافكار الدينية
शैलियों
وأيضا:
إنه يعطي ويغذي.
يعطي الحياة ولا يدعي امتلاكا.
يغذي ولا يأمل عرفانا.
يدبر ولا يبسط سلطانا. (س):
إذا أردنا أن نشكر التاو فماذا نفعل؟ (ج):
تشبه به على قدر طاقتك الإنسانية. (4) في الأخلاق:
في دين التوحيد تهبط الشرائع الأخلاقية من السماء، والإله هو الذي يبين للناس طريق الخير وطريق الشر. وهذا يعني الإنسان لا يتمتع بوازع أخلاقي أصلي، وهو لا يسلك في طريق الخير إلا امتثالا للأمر الإلهي. أما عند لاو-تسو فإن الفضيلة كامنة في صلب النظام الطبيعي، وما على الإنسان إلا أن يضع نفسه في حالة تناغم مع هذا النظام لكي يستطيع تلمس الفضيلة في داخله دون حاجة إلى تلقين، أو إلى اتباع لوائح أخلاقية صاغتها له قوة علوية. وبتعبير آخر، فإن عمل الخير يأتي دون قصد أو تصميم، وهو شكل من أشكال التلقائية على مستوى الكون وفي النفس الإنسانية. يقول المعلم:
رجل الفضيلة الكاملة لا يشعر بفضيلته؛
ولذا فإنه رجل فاضل.
अज्ञात पृष्ठ