The Ahmadic Masterpiece in the Explanation of the Muhammadan Times
التحفة الأحمدية في بيان الأوقات المحمدية
प्रकाशक
مطبعة الجمالية
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
1330 अ.ह.
प्रकाशक स्थान
مصر
शैलियों
मलिकी फ़िक़ह
आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
The Ahmadic Masterpiece in the Explanation of the Muhammadan Times
Ahmed Ibn Al-Shams Al-Haji Al-Shanqiti (d. 1342 / 1923)التحفة الأحمدية في بيان الأوقات المحمدية
प्रकाशक
مطبعة الجمالية
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
1330 अ.ह.
प्रकाशक स्थान
مصر
शैलियों
بسم الله الرحمن الرحيم
(ابن جزى) ومن عادته كما تقدم أن يصدر بقول الإمام مالك رضي الله عنه وحيث أطلق فراده هو والأفيعز والقول لقائله: ما نصه أما الظهر فأولها زوال الشمس اتفاقًا وهو انحطاط الشمس عن نهاية ارتفاعها ويعرف ذلك بابتداء الظل في الزيادة بعد انتهائه في النقصان وآخر وقتها إذا صار ظل كل شيء مثله بعد القدر الذي زالت عليه الشمس *وقال أبو حنيفة مثليه* وأما العصر فأول وقتها آخر وقت الظهر وهو مشترك بينهما والاشتراك في آخر القامة الأولى وقيل في أول الثانية وقيل ليس بينهما اشتراك وفاقًا الشافعي (وقال أبو حنيفة) أول وقتها بعد القامتين وأما آخر وقتها فهو إذا صار ظل كل شيء مثليه وفاقًا الشافعي وقيل اصفرار الشمس وفاقًا ابن حنبل (وقال أهل الظاهر) إلى غروب الشمس. وأما المغرب فأول وقتها غروب الشمس إجماعًا وهو مضيق غير محد وفاقًا الشافعي وقيل إلى مغيب الشفق وفاقًا أبي حنيفة وابن حنبل وأما العشاء فأول وقتها مغيب الشفق الأحمر عند الإمامين والأبيض عند أبي حنيفة وآخره ثلث الليل وفاقًا لهما (وقال ابن حبيب) والظاهر نصف الليل. وأما الصبح فأول وقتها طلوع الفجر الصادق إجماعًا وآخره طلوع الشمس وفاقًا لهم (وقال ابن القاسم) الإسفار البين قبل الطلوع اهـ منه كما وجد (الشامل) والأداء موسع وضرورة فالموسع للظهر من الزوال وهو أخذ الظل في الزيادة لآخر القامة دون ظل الزوال*وهو أول وقت العصر الاصفرار وروى إلى قامتين واشتركتا في قدر ما يسع إحداهما على المشهور
2