अल-सुक्र
الشكر
अन्वेषक
بدر البدر
प्रकाशक
المكتب الإسلامي
संस्करण संख्या
الثالثة
प्रकाशन वर्ष
1400 अ.ह.
प्रकाशक स्थान
الكويت
शैलियों
सूफ़ी
١٧٩ - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثنا يَحْيَى بْنُ الْمُثَنَّى الْحَلَبِيُّ، سَمِعْتُ سُفْيَانَ بْنَ عُيَيْنَةَ، يَقُولُ: «عَمِلَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ بِخُلُقٍ دَنِيءٍ فَأَعْتَقَ جَارِيَةً لَهُ إِذْ عَافَاهُ اللَّهُ مِنْ ذَلِكَ الْخُلُقِ»
١٨٠ - قَالَ: «وَأُمْطِرَ أَهْلُ الْكُوفَةِ مَطَرًا فَهُدِمَتْ مِنْهُ الْبُيُوتُ فَأَعْتَقَ ابْنُ أَبِي دَاوُدَ جَارِيَةً لَهُ؛ شُكْرًا لِلَّهِ إِذْ عَافَاهُ مِنْ ذَلِكَ»
١٨١ - حَدَّثَنِي قَاسِمُ بْنُ هَاشِمٍ، حَدَّثَنِي أَبُو عُيَيْنَةَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ سَلَمَةَ الْبَزَّازُ، سَمِعْتُ أَبَا بَكْرِ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ، وَسَأَلَهُ رَجُلٌ فَقَالَ: " مَا تَمَامُ النِّعْمَةِ؟ قَالَ: أَنْ تَضَعَ رِجْلًا عَلَى الصِّرَاطِ وَرِجْلًا فِي الْجَنَّةِ "
١٨٢ - حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ رَاشِدٍ، ثنا أَبُو رَبِيعَةَ، ثنا سَالِمٌ أَبُو غِيَاثٍ، سَمِعْتُ بَكْرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ الْمُزَنِيَّ، يَقُولُ: «يَا ابْنَ آدَمَ، إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَعْلَمَ قَدْرَ مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْكَ فَغَمِّضْ عَيْنَيْكَ»
١٨٣ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ، ثَنَا رَوْحُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْحَرَّانِيُّ، ثنا ابْنُ السَّمَّاكِ، عَنْ مُقَاتِلِ بْنِ حَيَّانَ: ﴿وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً﴾ [لقمان: ٢٠]، قَالَ: أَمَّا الظَّاهِرَةُ فَالْإِسْلَامُ، وَأَمَّا الْبَاطِنَةُ فَسَتْرُهُ عَلَيْكُمْ بِالْمَعَاصِي "
١٨٠ - قَالَ: «وَأُمْطِرَ أَهْلُ الْكُوفَةِ مَطَرًا فَهُدِمَتْ مِنْهُ الْبُيُوتُ فَأَعْتَقَ ابْنُ أَبِي دَاوُدَ جَارِيَةً لَهُ؛ شُكْرًا لِلَّهِ إِذْ عَافَاهُ مِنْ ذَلِكَ»
١٨١ - حَدَّثَنِي قَاسِمُ بْنُ هَاشِمٍ، حَدَّثَنِي أَبُو عُيَيْنَةَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ سَلَمَةَ الْبَزَّازُ، سَمِعْتُ أَبَا بَكْرِ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ، وَسَأَلَهُ رَجُلٌ فَقَالَ: " مَا تَمَامُ النِّعْمَةِ؟ قَالَ: أَنْ تَضَعَ رِجْلًا عَلَى الصِّرَاطِ وَرِجْلًا فِي الْجَنَّةِ "
١٨٢ - حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ رَاشِدٍ، ثنا أَبُو رَبِيعَةَ، ثنا سَالِمٌ أَبُو غِيَاثٍ، سَمِعْتُ بَكْرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ الْمُزَنِيَّ، يَقُولُ: «يَا ابْنَ آدَمَ، إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَعْلَمَ قَدْرَ مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْكَ فَغَمِّضْ عَيْنَيْكَ»
١٨٣ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ، ثَنَا رَوْحُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْحَرَّانِيُّ، ثنا ابْنُ السَّمَّاكِ، عَنْ مُقَاتِلِ بْنِ حَيَّانَ: ﴿وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً﴾ [لقمان: ٢٠]، قَالَ: أَمَّا الظَّاهِرَةُ فَالْإِسْلَامُ، وَأَمَّا الْبَاطِنَةُ فَسَتْرُهُ عَلَيْكُمْ بِالْمَعَاصِي "
1 / 62