Al-Mulakhas fi Sharh Kitab al-Tawheed
الملخص في شرح كتاب التوحيد
संस्करण संख्या
الأولى ١٤٢٢هـ
प्रकाशन वर्ष
٢٠٠١م
शैलियों
अज्ञात पृष्ठ
1 / 5
1 / 7
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
(١) فعن أبي بكرة ﵁ قال: قال النبي ﷺ: "ألا أنبئكم بأكبر الكبائر" ثلاثًا. قالوا: بلى يا رسول الله، قال: "الإشراك بالله وعقوق الوالدين" وجلس وكان متكئًا، فقال: "ألا وقول الزور" قال: فما زال يكررها حتى قلنا: ليته سكت. أخرجه البخاري برقم (٢٦٥٤) ومسلم برقم (٨٧) .
1 / 13
1 / 14
1 / 15
(١) فعن عبادة بن الصامت ﵁ قال: قال رسول الله ﷺ: "من يبايعني على هؤلاء الآيات" ثم قرأ: ﴿قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ﴾ حتى ختم الآيات الثلاث "فمن وفى فأجره على الله، ومن انتقص شيئًا أدركه الله بها في الدنيا كانت عقوبته، ومن أخر إلى الآخرة كان أمره إلى الله، إن شاء عذبه وإن شاء عفا غفر له". أخرجه الحاكم في المستدرك (٢/٣١٨) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وأصل الحديث متفق عليه بدون ذكر الآيات، فقد أخرجه البخاري برقم (٨) ومسلم برقم (١٧٠٩) .
1 / 16
1 / 17
1 / 18
(١) أخرجه الترمذي برقم (٣٠٨٠) والطبراني في معجمه الأوسط برقم (١٢٠٨) وقال أبو عيسى: هذا حديث حسن غريب. (٢) وعن ابن مسعود ﵁ قال: خط لنا رسول الله ﷺ خطًا، ثم خط عن يمينه وعن شماله خطوطًا، ثم قال: "هذا سبيل الله، وهذه السبل على كل سبيل منها شيطان يدعو إليه، ﴿وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ﴾ . أخرجه أحمد في المسند (١/٤٣٥، ٤٦٥) وابن حبان في صحيحه (١/١٠٥) برقم (٦، ٧) والحاكم (٢/٣١٨)، وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (٧/٢٢): رواه أحمد والبزار، وفيه عاصم ابن بهدلة وهو ثقة، وفيه ضعف.
1 / 19
1 / 20
(١) أخرجه البخاري برقم (٢٨٥٦) ومسلم برقم (٣٠) . وفي رواية: "وأخبر بها معاذ عند موته تأثمًا" عند البخاري برقم (١٢٨) ومسلم رقم (٣٢) . وجاء في فتح المجيد (ص٢٨٩) قال الوزير أبو المظفر: لم يكن يكتمها إلا عن جاهل يحمله جهله على سوء الأدب بترك الخدمة في الطاعة
1 / 21
1 / 22
(١) عن عبد الله بن مسعود ﵁ قال: لما نزلت: ﴿الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ﴾ قلنا: يا رسول الله: أينا لم يظلم نفسه؟ قال: "ليس كما تقولون: ﴿الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ﴾ بشرك، أولم تسمعوا إلى قول لقمان لابنه: ﴿يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ﴾ . أخرجه البخاري برقم (٣٣٦٠) ومسلم برقم (١٢٤) .
1 / 23
1 / 24
(١) أخرجه البخاري برقم (٣٤٣٥) ومسلم برقم (٢٨) والترمذي برقم (٢٦٤٠) وأحمد في مسنده (٥/٣١٤) .
1 / 25