Al-Mu'jam al-Kabir by al-Tabarani Vol. 13, 14
المعجم الكبير للطبراني جـ ١٣، ١٤
अन्वेषक
فريق من الباحثين بإشراف وعناية د/ سعد بن عبد الله الحميد ود/ خالد بن عبد الرحمن الجريسي
शैलियों
١٣٦٨٦ - حدثنا الحسينُ بن إسحاق التُّسْتَرِيُّ، ثنا أبو الطاهر بن السَّرْح (١)، ثنا موسى بن ربيعة، عن المُثَنَّى بن الصَّبَّاح، عن عمرو بن دينار؛ أنَّ إسماعيل الشَّيبانيَّ حدَّثَه أنه باع نخلًا بمئة وَسْق تَوفِيَةً مما في رؤوس نَخْله؛ فإن زادَ فلهم، وإن نَقَصَ فعَلَيهم، فسأل عبدَالله بن عمر؟ فقال: نَهى رسولُ الله ﷺ عن هذا البيع، غير أنه قد أرخَصَ في بَيع العَرايا.
_________
[١٣٦٨٦] لم نقف على رواية المثنى بن الصباح، وانظر الحديث السابق.
(١) هو: أحمد بن عمرو بن عبد الله بن عمرو بن السرح.
١٣٦٨٧ - حدثنا الفَضْل بن الحُباب، ثنا إبراهيم بن بَشَّار الرَّمادي، ثنا سُفْيان (١)، عن ابن أبي نَجِيح، عن إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي ذُؤَيب، قال: خَرَجنا مع ابن عمر (٢)، فغَرَبَت الشمسُ، فهِبْنا ابنَ عمر أن نقولَ له: الصَّلاةَ، فأمْهَلَ حتى إذا ذهب بياضُ الأُفُق وفَحْمَةُ العِشاء (٣) نزل فصلَّى ثلاثَ ركعات، ثم صلَّى بنا ركعتَين (٤)، ثم قال: هكذا رأيتُ رسول الله ﷺ فَعَل. _________ [١٣٦٨٧] رواه الضياء في "المختارة" (١٣/رقم ٢١٨) من طريق المصنف، به. ورواه الشافعي في "الأم" (١/٧٧)، والحميدي (٦٩٧)، وأحمد (٢/١٢ رقم ٤٥٩٨) عن سفيان بن عيينة، به. ومن طريق الشافعي رواه البيهقي (٣/١٦١) . ورواه النسائي (٥٩١)، وابن حبان في "الثقات" (٤/١٨)؛ من طريق إسحاق بن إبراهيم، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" (١/١٦١) من طريق يحيى بن عبد الحميد الحماني، والبيهقي (٣/١٦١) من طريق الفضل بن دكين؛ جميعهم (إسحاق، والحماني، والفضل) عن سفيان بن عيينة، به. (١) هو: ابن عيينة. (٢) أي: في سفر. وكان السفر إلى «الحِمَى»؛ كما في أكثر مصادر التخريج. و«الحِمَى»: اسم لأكثر من موضع؛ انظر في ذلك: "معجم البلدان" (٢/٣٠٧-٣٠٩) . (٣) فحمة الليل والعشاء: ظلمته وشدة سواده. انظر"المصباح المنير" (ف ح م) . (٤) يعني: المغرب والعشاء.
١٣٦٨٧ - حدثنا الفَضْل بن الحُباب، ثنا إبراهيم بن بَشَّار الرَّمادي، ثنا سُفْيان (١)، عن ابن أبي نَجِيح، عن إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي ذُؤَيب، قال: خَرَجنا مع ابن عمر (٢)، فغَرَبَت الشمسُ، فهِبْنا ابنَ عمر أن نقولَ له: الصَّلاةَ، فأمْهَلَ حتى إذا ذهب بياضُ الأُفُق وفَحْمَةُ العِشاء (٣) نزل فصلَّى ثلاثَ ركعات، ثم صلَّى بنا ركعتَين (٤)، ثم قال: هكذا رأيتُ رسول الله ﷺ فَعَل. _________ [١٣٦٨٧] رواه الضياء في "المختارة" (١٣/رقم ٢١٨) من طريق المصنف، به. ورواه الشافعي في "الأم" (١/٧٧)، والحميدي (٦٩٧)، وأحمد (٢/١٢ رقم ٤٥٩٨) عن سفيان بن عيينة، به. ومن طريق الشافعي رواه البيهقي (٣/١٦١) . ورواه النسائي (٥٩١)، وابن حبان في "الثقات" (٤/١٨)؛ من طريق إسحاق بن إبراهيم، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" (١/١٦١) من طريق يحيى بن عبد الحميد الحماني، والبيهقي (٣/١٦١) من طريق الفضل بن دكين؛ جميعهم (إسحاق، والحماني، والفضل) عن سفيان بن عيينة، به. (١) هو: ابن عيينة. (٢) أي: في سفر. وكان السفر إلى «الحِمَى»؛ كما في أكثر مصادر التخريج. و«الحِمَى»: اسم لأكثر من موضع؛ انظر في ذلك: "معجم البلدان" (٢/٣٠٧-٣٠٩) . (٣) فحمة الليل والعشاء: ظلمته وشدة سواده. انظر"المصباح المنير" (ف ح م) . (٤) يعني: المغرب والعشاء.
13 / 61