Al-Mardafat from Quraish - Among Rare Manuscripts
المردفات من قريش - ضمن نوادر المخطوطات
अन्वेषक
عبد السلام هارون
प्रकाशक
شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي وأولاده بمصر
संस्करण संख्या
الثانية
प्रकाशन वर्ष
١٣٩٣ هـ - ١٩٧٢ م
शैलियों
1 / 57
1 / 58
1 / 59
(^١) انظر خبر زواج إبراهيم بن نعيم النحام في الأغانى (٤: ١٤٦) والمعارف ص ٨٠.
1 / 60
(^١) يطلق الخباز على من كان يشرف على إعداد الطعام وطهيه. انظر التحقيق في حواشي الحيوان (٥: ٤٥٧). (^٢) الغميصاء: موضع في البادية بالقرب من مكة. (^٣) في الإصابة ٦٩٥ من قسم النساء، أن أمها أم كريز بنت عبد اللّه بن عمار بن مالك الحضرمية. (^٤) المصدق: الصدق. وفي الأصل: «في الحياة»، وفي الأغانى (١٦: ١٢٨): «في حياء».
1 / 61
(^١) في الأغانى: «في غير ريبة … وروجعت». (^٢) في الأغانى: «سخطة … وإنك قد تمت». (^٣) في الأغانى: «وجهه … وليس لوجه زانه اللّه». (^٤) يعنى بذلك جزاءه على ما اكتنز من الدنانير. (يوم يحمى عليها في نار جهنم فتكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم، هذا ما كنزتم لأنفسكم).
1 / 62
(^١) في الأصل: «أهلها». (^٢) التذبيب: إكثار الذب والدفع. وفي الأغانى: «التلبيب».
1 / 63
(^١) انظر خزانة الأدب (٤: ٣٤٨ - ٣٥٢) في الكلام على هذا البيت. (^٢) يقال مثل به يمثل مثلا مثل قتل يقتل قتلا، ومثل به تمثيلا، إذا نكل به. (^٣) هو ربيعة بن أمية بن خلف، كما في طبقات ابن سعد ٨: ١٩٤. وانظر خبر ربيعة هذا في الأغانى ١٣: ١٠٧. (^٤) انظر خبر تزويج الرباب الحسين بن علي في الإصابة ٤٨٤، قسم النساء.
1 / 64
(^١) في الأصل: «بليل»، صوابه من ديوان ابن قيس الرقيات ١٠١. وفي الأغانى (٣: ١٠٣): «وغدوا بلبك». (^٢) الديوان ١٠٣: «نهض الضعيف». والوسق، ستون صاعا، أو حمل بعير. (^٣) الخلعة، بضم الخاء وكسرها: خيار المال، لأنه يخلع قلب الناظر إليه. وفي الأغانى: «مهجته». (^٤) هو مصعب بن الزبير، وكان عبد الملك قد سار إلى العراق، فالتقى مع مصعب بمسكن، من أرض العراق، فقتل مصعب سنة ٧٢. وفي ذلك يقول عبيد اللّه بن قيس الرقيات: إن الرزية يوم مس … كن والمصيبة والفجيعه بين الحوارى الذي … لم يعده يوم الوقيعه
1 / 65
(^١) البقيع: الأرض الواسعة، ولا تسمى بقيعا إلا وفيها شجر. (^٢) في الأصل: «أن يقفها حيث جلتها أم منظور». صوابه من الأغانى (١٤: ١٦٣).
1 / 66
(^١) يعنون أشعب، وهو ترخيم، كما قالوا في أحمد: حميد، لغير نداء. (^٢) الطبرية: نسبة إلى طبرستان. وفي الأصل: «الصبرية» بالصاد، تحريف. وجاء في كتاب (التبصر بالتجارة) للجاحظ ٢٢ بتحقيق العلامة حسن حسنى عبد الوهاب باشا: «وخير الطيالسة الرويانية الطبرية». وفي الحيوان (٣: ٢٧): «قلت لأحمد بن رياح: اشتريت كساء أبيض طبريا بأربعمائة درهم». (^٣) أي ثلاثمائة درهم. انظر ما سبق.
1 / 67
(^١) أختها فاطمة بنت الحسين بن علي، سميت باسم جدتها فاطمة بنت الرسول زوج على ابن أبي طالب. ومما هو جدير بالذكر أن اسم سكينة بنت الحسين، هو آمنة، وأما سكينة فلقب لها. وسميت آمنة باسم جدتها آمنة بنت وهب أم الرسول صلوات اللّه عليه. انظر الأغانى (١٤: ١٥٨). (^٢) وكذا رواية النقائض ٧٩٨. وفي الأغانى (١٩: ٥٢): «ومثلك ينفى».
1 / 68
(^١) العرام: الأذى. وفي البيت إقواء.
1 / 69
(^١) الضفار، بالفتح: ما يشد به البعير من شعر مضفور. (^٢) في الأصل: «لولا أبو حفص»، تحريف.
1 / 70
(^١) الحموشة: الدقة، وفي الأصل: «جموسة»، محرفة. (^٢) البيتان لكثير عزة كما في الأغانى (٢: ١٣٣) وروايته: «وأداجن». (^٣) الميسور: من به الباسور.
1 / 71
(^١) الذراع يذكر ويؤنث. (^٢) فديك، بالتصغير: موضع، ولم يعينه ياقوت ولا صاحب القاموس. (^٣) كذا وردت هذه العبارة محرفة. والخميس: ضرب من مضروب اليمن. (^٤) السنين، بفتح السين: المسنون المصبوب.
1 / 72
(^١) البركة، بالكسر. ضرب من برود اليمن. والجندي: نسبة إلى الجند بالتحريك، وهو موضع باليمن. والبيت لم يرو في ديوان عمر. انظر ص ٦٩. (^٢) لما، هنا بمعنى إلا. (^٣) قال ابن الأعرابي: يبدهم: يفرق القول فيهم. وأنشد: بلغ بنى عجب وبلغ مأربا … قولا يبدهم وقولا يجمع انظر اللسان (٤: ٤٥). وفي الأصل: «مبذ»، وهو على الصواب في الديوان. (^٤) في الأصل: «قد سألناك إذ سألت»، والوجه ما أثبت من الديوان. (^٥) هو من قول اللّه: «وما قتلوه يقينا». وفي الأصل والديوان: «وما قبلنا يقينا». (^٦) انظر الأغانى (١١: ٦٠).
1 / 73
(^١) اشتقاق اسمها من السحيقة، وهي المطرة العظيمة.
1 / 74
(^١) أم البنين هذه هي بنت عبد العزيز بن مروان، وهي كذلك زوجة الوليد بن عبد الملك. انظر الأغانى (٤: ١٥٦ ساسى). وأشهر من سمى بهذا الاسم من نساء العرب أم البنين زوج مالك بن جعفر بن كلاب. وفيها يقول لبيد: • نحن بنو أم البنين الأربعة … انظر المعارف ٤٠ مصر. ومنهن أم البنين زوج علي بن أبي طالب، ولدت العباس وجعفرا وعبد اللّه. انظر المعارف ٣٩.
1 / 75
(^١) هي أم حكيم بنت يحيى بن الحكم بن العاص بن أمية. وهي زوج عبد العزيز بن الوليد بن عبد الملك. الأغانى (١٥: ٤٦ - ٤٧) وسيفرد لها المدائني حديثا في رقم ٢٥. (^٢) ذكر أبو الفرج في (١٠: ١٠٥) خبر خطبة الحجاج بن يوسف لها. وأما الجراح فلعله الجراح بن حصين وإلى وادى القرى من قبل عبد اللّه بن الزبير، وكان قد أنهب تمر الوادي فجعل عبد اللّه يخفقه بالدرة ويقول: «أكلت تمرى وعصيت أمرى». انظر الاشتقاق ٢٤٣. (^٣) قريبة، بفتح أوله ويقال بالتصغير. وهي أخت أم سلمة زوج الرسول الكريم. واسم أبيها حذيفة وقيل سهيل، وكان يلقب «زاد الركب»: كان إذا سافر لا يتزود معه أحد لجوده وكرمه. انظر الإصابة ٨٨٧، ١٣٠٢ من قسم النساء.
1 / 76