الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء

Nabeel Jarar d. Unknown
89

الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء

الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء

प्रकाशक

أضواء السلف

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م

शैलियों

الرجمُ أَحصَنَ أَو لم يُحصنْ، سُنةٌ ماضيةٌ. * وما في جزء أبي سعيد الأشج (٤٨) عن الزُّهريِّ قالَ: السُّنةُ في السِّواكِ أَن تَستاكَ للصبحِ والظهرِ. * قولُ الصحابيِّ: كُنا نفعلُ كذا وكذا. * قولُ الصحابيِّ: كانَ يُقالُ كذا وكذا. * أحداثٌ وقعتْ في عصرِ النبوةِ. * كما يأتي (٧٢٠١) عن الواقدي، عن عمرانَ بنِ مياحٍ أو مناحٍ قالَ: لمَّا هاجَرَ زيدُ بنُ حارثةَ إلى المدينةِ نزلَ على كلثومِ بنِ الهِدْمِ. * وما يأتي (٢٥١١) عن عبدِاللهِ بن الزبير قالَ: هاجرتُ وأَنا في بطنِ أُمي، فما كانَ يُصيبُها شيءٌ مِن الأَذى إلا دخلَ عليَّ ألمُ ذلكَ وشدَّتُه. * أسبابُ النزولِ وإنْ لم يردْ فيها كلامٌ أو ذِكرٌ للنبيِّ ﷺ. * ملحقٌ بتقديرِ: نزلتْ في .. . * مثل قولِ ابنِ بريدةَ في قَولِه تعالى: ﴿يَاأَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ﴾ قالَ: حمزةُ بنُ عبدِالمطلبِ. ويأتي (٩٧٢). * وما جاءَ عن ابنِ عباسٍ في قولِه تعالى: ﴿سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ﴾ [الفتح: ١٦]، قالَ: هوازنُ وثقيفٌ. ويأتي (٢٩٥٢). * ومما لم أُلحقْه بالمرفوعِ: * قولُ الصحابيِّ في الشيءِ رخصة. * مثل ما جاءَ في معجم ابن المقرئ (٥١٧): عن أنسِ بنِ مالكٍ ﵁ قالَ: إذا خرجَ الرجلُ في رمضانَ فأفطَرَ فهو رخصةُ اللهِ تعالى، وإنْ صامَ فهو أفضلُ.

1 / 92